تفاصيل إعادة تشغيل شركة النصر للسيارات لإنتاج أول سيارة مصرية
أعلن الفريق رضا حافظ، وزير الإنتاج الحربى، عن البدء فى تشغل الأربعة مصانع التي تغذي صناعة السيارات في شركة النصر للسيارات بالتوازي مع البدء في تطوير المصانع لإنتاج سيارة مصرية.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدته لجنة التنمية البشرية بمجلس الشورى بحضور وزير الإنتاج الحربى للإعلان عن تفاصيل ضم شركة النصر للسيارات لوزارة الإنتاج الحربى لإعادة العمل بها ووقف قرار تصفيتها.
وأشار الوزير الى أن الشركة متوقفة منذ خمس سنوات، وصدر قرار بتصفيتها وتم تخفيض عدد العمالة بها من 4000 عامل إلى 234 عاملًا، وأنها مدانة بمليار و200مليون جنيه، مشيرًا إلى أنه تمت مخاطبة الشركة القابضة بتحمل تلك الديون.
وقال وزير الإنتاج الحربى إنه: في أثناء زيارتنا للشركة وجدنا أن الماكينات بالشركة بمستوي جيد وقادرة علي الإنتاج ولكن تحتاج إلي تحديث، وحزنت عندما شاهدت تلك الإمكانيات التي تم دفنها، وزاد حماسي لإعادة عمل الشركة وتواصلت مع رئيس الوزراء ووافق علي تلك الخطوة، وتبعها لقاء مع وزير الإستثمار منذ يومين لإجراء الخطوات لنقلها إلي وزارة الإنتاج الحربي، وهناك إجراءات قانونية نسير بها الآن حيث هناك دراسات تتم لهذا الأمر.
وأضاف أنه تم إجراء دراسات جدوي مبدئية لعمل تلك الشركة، وسوف نستكملها خلال الفترة القادمة، وأكد الوزير أننا نملك الكوادر سواء داخل وزارة الإنتاج الحربي، أو بمصر لإعادة الحياة لتلك الشركة، وهي ليست شركة لإنتاج السيارات فقط ولكنها كذلك تقوم بتصنيع صناعات مغذية للسيارات، وأوضح أن إعادة الشركة للحياة سوف يزيد نسبة الجزء المصري المصنع من السيارات، وسوف يضخ مئات الملايين لإعادة العمل للشركة، وهي تحتاج لتطوير الماكينات، وجلب ماكينات جديدة.
اذا لم يكن هناك شئ للدكتور مرسي يحسب له فيكفي انه اعاد الحياة لشركة من الشركات العملاقة بمصر و المنطقة كلها وانه انقذ الشركة من تحت المقصلة ، وهذا للذين يعرفون معني الصناعة اما الذين يتشدقون بالكلام و الكلام وبس فالله يريهم فى انفسهم ما يفعلون
الحمد لله انه اعاد الحياة لهذه الشركة
الأستاز اللى بيقول ان الزمن مش بيرجع لورا ومالها ال128 بتمشى وقطع غيارها رخيصة وبتصرف اقل من مصروف صالب فى ابتدائى وكمان بترحم من جشع سواقين التاكسى وبهدلة المواصلات وعلى قد سنان المواطن البسيط ولو على التكييف ال 128 هواها بحرى وارحمونا بقة
فكرة خيبانة وغير سليمة على الإطلاق ، صناعة السيارات هى صناعة تضخمة تحقق ربحيتها من الإنتاج الضخم الذى يغطى طلب وسوق واسع سواء محلى أو عالمى ، ويعتمد التكنولوجيا العالية التى تعطى إنتاج ضخم بأقل التكاليف ، وأصبح الإنسان الآلى ، أو الربوت يلعب دور رئيسى فى عذع الصناعة ، ولا يمكن لمصانع وآلات مصر للسيارات القديمة أن تحقق أة نةنجاح ، وهذه الصناعة لم تدخل فيها دول صناعية كبرى لعدم المقدرة على المنافسة ، إسرائيل مثلاُ لم تفكر فى الدخول فيها ، ممكن ندخل فى الصناعات المغذية لمصانع السيارات ، وهذا وحده كافى
هل بهذا الاجراء يكون قد آن الاوان ليبدأ المسؤولين بتصنيع السيارة المصريه 100% (نانو إيجيبت،على سبيل المثال)بهذه الشركة، التي مرحباً بعودتها لأحضاننا، وشكراً لكل مسؤول ساهم ويساهم في عودة ذلك العملاق المصري لمضمار سباقات العلم والتقدم الصناعي والتكنولوجي.
مبروك علي المصريين هذه الخطوة والفضل فيها للدكتور مرسي والدكتور هشام قنديل
وأقترح إذا كانو عايزين رأس مال لتشغيل الشركة ممكن يأخذو تعويضات المصريين لدي ليبيا ويشغلو بيهم الشركة لأن ليبيا تريد أعطاء مصر 2 مليار دولار وديعة بفائدة فالأولي أن تدفع تعويضات المصريين أولآ ـ والمسؤولين المصريين يعتبرو المصريين اللي لهم تعويضات في ليبيا مساهمين في الشركة أحسن من دخول مستثمر أجنبي إيه رأيكم في الفكرة دي
خطوة على الطريق الصحيح وتصويب لخطأ جسيم يرقى لدرجة الجريمة وتحية واجبة للقةات المسلحة واتعجب من التعليقات على السيارة 128 فليس معنى اعادة تشغيل شركة النصر ان تنتج نفس السيارة القديمة بل اتوقع ان تنتج سيارة مصرية خالصة بعد كسر احتكار اصحاب التوكيلات الذين انتفخت كروشهم من جيوب المصريين
سعدت بما قرات كثيرا وعقبال مصانع النسيج المهمله ومصنع الحديد والصلب بحلوان رمز الثورة الامونحن المصرين بالخارج نرفض بشده اتاوات الدول العربيه لمصرنا الحبيبه ونجد ان هناك عوار بالخارجيه المصريه في الخارج فهي لاتوفر لنا قنوات اتصال بيننا ونجد ان اهم شي هو القنوات لتوفير مبالغ ضخمه يمكن ان تضخ شهريا من مصريي الخارج ولاسبيل فلمادا لايجدد برنامج في حب مصر ويقوم المصريين بدفع مبالغ شهريه ثابته لمساعدهالدوله عن طريق القوات المسلحه نرجو الاهتمام لاهميه الرساله وما قد يترتب عليها من فويد عظيمه لبلدنا والله ولي التوفيق
والله ىاخولنا لو نبطل حقد شوىه ونحط ا ىدىنه في اىد د مرسى والله لنكونا احسن بكتيرررر انا 15 سنه في اىطاليا دلوقتى والله مفيش حد حاسس القرف والمهانه الا حسينه المصرىين هنا انا مبفتخرش اني في ايطاليا انا بلعن ابوها ونفسي اروح لبلدي والله بس للاسف مصر متشجعش
نزول السياره المصريه الصنع خطوه لحل كثير من المشاكل ومن اهمها تخفيض نسبه استيراد السيارات من الخارج لتوفير الدولار لاشياء اخرى كم اتمنى من الانتاج الحربى ان يفتح منافز بيع خاصه وتحت اشراف قطاع الانتاج الحربى ولو من الممكن ان تبدء البيع النقدى والتقسيط معا بس ممكن اقول معلومه ممكن تكون السياره المصريه تكون صديقه للبيئه وان تعمل بالغاز الطبيعى بدلا من البنزين وهنا توفير تانى للدولار او ممكن 50 فى 100 بنزين و50 فى 100 غاز طبيعى وربنا يسدد خطاكم للنجاح والتوفيق رعاك وحفظ امنك يامصر
مرسي ليس لديه أي فضل في ذلك بل وزارة الانتاج الحربي والقوات المسلحة التي كان يطورها طنطاوي لذلك لديها القدرة الان على تشغيل الشركة ولا تنسوا ان طنطاوي ادار البلاد سنة ونصف يعني هذا الامر نوقش في ايامه حسب اعتقادي لان القوات المسلحة عندما تسير الان في تنفيذ امتلاكها للشركةفمعنى ذلك انها فكرت في ذلك قبل ذلك والمعروف ان مرسي وجماعته ضد الجيش والدليل قتلهم الجنود المصريين في رفح بالتواطؤ مع حماس الارهابية وتهريبهم مالبس الجيش لغزة مرسي لا يعرف حتى كيف يتكلم في المحافل الخارجية فكيف يفكر في شركة النصر التي لا يعرف عنها شئ وللعلم كانت هذه الشركة معشوقة عبد الناصر والسادات الذي امر بانتاج السيارة سيات ليركبها كل رب اسرة مصري ومرسي وجماعته يكرهون ناصر والسادات وكل ما كانا يحباه لقد كان والدي يعمل بها وانا اعرف عنها اكثر من مرسي
من سنن الله انة لايمكن ارجاع الزمن للخلف الله يرحم 128 كانت علبة سمنة مقفلة كسيارة
مش عوزين تماحيك الا بعد ثزول السيارة للبيع فى السوق المصرية لانه كلام الليل مدهون بذبدة
اذا لم يكن هناك شئ للدكتور مرسي يحسب له فيكفي انه اعاد الحياة لشركة من الشركات العملاقة بمصر و المنطقة كلها وانه انقذ الشركة من تحت المقصلة ، وهذا للذين يعرفون معني الصناعة اما الذين يتشدقون بالكلام و الكلام وبس فالله يريهم فى انفسهم ما يفعلون
الحمد لله انه اعاد الحياة لهذه الشركة
خطوه جميله تهدف الى ايحياء الصناعه المصرية اللي كنا بنفتخر بيها زمان واللي دمرها بتوع الخصخصه منهم لله
الأستاز اللى بيقول ان الزمن مش بيرجع لورا ومالها ال128 بتمشى وقطع غيارها رخيصة وبتصرف اقل من مصروف صالب فى ابتدائى وكمان بترحم من جشع سواقين التاكسى وبهدلة المواصلات وعلى قد سنان المواطن البسيط ولو على التكييف ال 128 هواها بحرى وارحمونا بقة
خطوة رائعة وأسأل الله أن يتممها على خير
مالها 128 مش احسن من قلتها ………
فكرة خيبانة وغير سليمة على الإطلاق ، صناعة السيارات هى صناعة تضخمة تحقق ربحيتها من الإنتاج الضخم الذى يغطى طلب وسوق واسع سواء محلى أو عالمى ، ويعتمد التكنولوجيا العالية التى تعطى إنتاج ضخم بأقل التكاليف ، وأصبح الإنسان الآلى ، أو الربوت يلعب دور رئيسى فى عذع الصناعة ، ولا يمكن لمصانع وآلات مصر للسيارات القديمة أن تحقق أة نةنجاح ، وهذه الصناعة لم تدخل فيها دول صناعية كبرى لعدم المقدرة على المنافسة ، إسرائيل مثلاُ لم تفكر فى الدخول فيها ، ممكن ندخل فى الصناعات المغذية لمصانع السيارات ، وهذا وحده كافى
يا أخي انت كئيب ليه وشؤم ليه كدة ربنا ينكد عليك زي مانت عايو تنكد علي الشعب الغلبان ماتسيبها تمشي ايه القرف ده ربنا يخلصنا من اشكالكوا اللي عايزة الحياة تقف وتخرب . سيبها احنا مبسوطين كدة خليك انت في اقتصادك وامكانياتك ومالياتك وسيب الغلابة في حالهم . انا عرفك وفاهمك كويس
هل بهذا الاجراء يكون قد آن الاوان ليبدأ المسؤولين بتصنيع السيارة المصريه 100% (نانو إيجيبت،على سبيل المثال)بهذه الشركة، التي مرحباً بعودتها لأحضاننا، وشكراً لكل مسؤول ساهم ويساهم في عودة ذلك العملاق المصري لمضمار سباقات العلم والتقدم الصناعي والتكنولوجي.
مبروك علي المصريين هذه الخطوة والفضل فيها للدكتور مرسي والدكتور هشام قنديل
وأقترح إذا كانو عايزين رأس مال لتشغيل الشركة ممكن يأخذو تعويضات المصريين لدي ليبيا ويشغلو بيهم الشركة لأن ليبيا تريد أعطاء مصر 2 مليار دولار وديعة بفائدة فالأولي أن تدفع تعويضات المصريين أولآ ـ والمسؤولين المصريين يعتبرو المصريين اللي لهم تعويضات في ليبيا مساهمين في الشركة أحسن من دخول مستثمر أجنبي إيه رأيكم في الفكرة دي
خطوة على الطريق الصحيح وتصويب لخطأ جسيم يرقى لدرجة الجريمة وتحية واجبة للقةات المسلحة واتعجب من التعليقات على السيارة 128 فليس معنى اعادة تشغيل شركة النصر ان تنتج نفس السيارة القديمة بل اتوقع ان تنتج سيارة مصرية خالصة بعد كسر احتكار اصحاب التوكيلات الذين انتفخت كروشهم من جيوب المصريين
سعدت بما قرات كثيرا وعقبال مصانع النسيج المهمله ومصنع الحديد والصلب بحلوان رمز الثورة الامونحن المصرين بالخارج نرفض بشده اتاوات الدول العربيه لمصرنا الحبيبه ونجد ان هناك عوار بالخارجيه المصريه في الخارج فهي لاتوفر لنا قنوات اتصال بيننا ونجد ان اهم شي هو القنوات لتوفير مبالغ ضخمه يمكن ان تضخ شهريا من مصريي الخارج ولاسبيل فلمادا لايجدد برنامج في حب مصر ويقوم المصريين بدفع مبالغ شهريه ثابته لمساعدهالدوله عن طريق القوات المسلحه نرجو الاهتمام لاهميه الرساله وما قد يترتب عليها من فويد عظيمه لبلدنا والله ولي التوفيق
ياريت قبل السنه دى علشان اكون اول واحد يشترى السياره المصريه قبل ما الفلوس تطير
والله ىاخولنا لو نبطل حقد شوىه ونحط ا ىدىنه في اىد د مرسى والله لنكونا احسن بكتيرررر انا 15 سنه في اىطاليا دلوقتى والله مفيش حد حاسس القرف والمهانه الا حسينه المصرىين هنا انا مبفتخرش اني في ايطاليا انا بلعن ابوها ونفسي اروح لبلدي والله بس للاسف مصر متشجعش
إن شاء الله خير
الف مبروك لمصر وكده حطينا رجلينا على اول سلمه وبعد كده المصنع يتطور ونبقى ننافس فى الصناعه العالميه واحده واحده ربنا يكرمنا
نزول السياره المصريه الصنع خطوه لحل كثير من المشاكل ومن اهمها تخفيض نسبه استيراد السيارات من الخارج لتوفير الدولار لاشياء اخرى كم اتمنى من الانتاج الحربى ان يفتح منافز بيع خاصه وتحت اشراف قطاع الانتاج الحربى ولو من الممكن ان تبدء البيع النقدى والتقسيط معا بس ممكن اقول معلومه ممكن تكون السياره المصريه تكون صديقه للبيئه وان تعمل بالغاز الطبيعى بدلا من البنزين وهنا توفير تانى للدولار او ممكن 50 فى 100 بنزين و50 فى 100 غاز طبيعى وربنا يسدد خطاكم للنجاح والتوفيق رعاك وحفظ امنك يامصر
مرسي ليس لديه أي فضل في ذلك بل وزارة الانتاج الحربي والقوات المسلحة التي كان يطورها طنطاوي لذلك لديها القدرة الان على تشغيل الشركة ولا تنسوا ان طنطاوي ادار البلاد سنة ونصف يعني هذا الامر نوقش في ايامه حسب اعتقادي لان القوات المسلحة عندما تسير الان في تنفيذ امتلاكها للشركةفمعنى ذلك انها فكرت في ذلك قبل ذلك والمعروف ان مرسي وجماعته ضد الجيش والدليل قتلهم الجنود المصريين في رفح بالتواطؤ مع حماس الارهابية وتهريبهم مالبس الجيش لغزة مرسي لا يعرف حتى كيف يتكلم في المحافل الخارجية فكيف يفكر في شركة النصر التي لا يعرف عنها شئ وللعلم كانت هذه الشركة معشوقة عبد الناصر والسادات الذي امر بانتاج السيارة سيات ليركبها كل رب اسرة مصري ومرسي وجماعته يكرهون ناصر والسادات وكل ما كانا يحباه لقد كان والدي يعمل بها وانا اعرف عنها اكثر من مرسي
اهم حاجة في كلامك انك قلت ( والدليل ……..)
ده ايه الفصاحة ديه يا استاذ
كفانا مجادلة ونقول (مرسي -طنطاوي-ابو غزالة – ناصر والسادات)..افيقوا كلهم وطنيون حتى لاننحرف عن اهداف الثورةياجماعة اسرائيل بتصدر تكنولوجيا وغاز طبيعى افيقوا ليرحمنا ويوفقنا اللة
يا ريت الشركه تشتغل وانا اكون اول واحد اعمل بدون اجر
أتمنى ان نعيد الروح الى الهيئة العربية للتصنيع
ان شاء الله نبنى مصر على نظافة بدون فساد
اهم شئ فى الموضوع ان مثل هذه المصانع تستوعب عدد كبير من العماله التى تجد عمل داخل بلدها بدل المرمطه فى لاالدول العربيه