عاجل – الحكومة تدرس دعم الوقود لشرائح من السيارات أكبر من 1.6 لتر والتطبيق من يوليو
صرح وكيل أول وزارة البترول لشئون البترول، المهندس محمود نظيم، أن وزارة البترول تدرس حاليًا إمكانية دعم السيارات القديمة التي المُزودة بمحركات أكبرالمحرك اكثر من 1600 سي سي بالبنزين وعدم رفع الدعم عنها من أول يوليو المقبل.
وأضاف المهندس محمود نظيم أن السيارات الأعلى من 1600 سي سي والتي لن تحصل على 150 لتر بنزين شهريًا فانها تحصل على دعم أيضا لان السعر الذي سيباع به البنزين لتلك الفئة من السيارات فانه ليس السعر الحقيقي لسعر البنزين حيث أن سعر البنيزن يكلف الدولة قرابة الـ8 و9 جنيهات.
وأوضح نظيم أن كل سيارة مرخصة سيكون لها كارت ذكى للدعم حتى 150 لترا شهرياً للملاكي وهي للسيارات الأقل من 1600 سى سى ومن يستهلك أعلي من المخصص له سيباع له لتر البنزين بـ 4.25 ، وأن السيارة فوق 1600 سى سى لن يكون لها كروت ذكية وسيتم رفع دعم البنزين عنها من أول يوليو وسيباع لها لتر البنزين بـ 4.25 كدعم جزئي لتلك السيارات، مضيفًا أن سيتم تخصيص 60 لتراً يومياً للميكروباصات و 250 لتراً للأوتوبيسات وسيارات الشرطة والجيش.
تم تحديد 150 لتر فى الشهر السؤال هل يتم ترحيل الكمية التبقية من الأستهلاك الشهرى للبنزين ألى الشهر المقبل أم الـ 150 لتر لازم تستهلكهم فعلى فى الشهر
احنا عايزين نعمل حملةعشان يزودوها 10 لتر عالاقل .. خمسة لتر ميكفوش الواحد 50 كيلو في اليوم الواحد و اغلب الناس مشاويرها كتير مش حاطين العربيات برواز في البيت زي مالحكومة فاكرة!!
يا جماعه في سيارات مودلات قديمه جدا من التمنينات ونتا نازل 2000 سي سي ازاي تدفع4.25 للتر ده حرام. لازم الموضوع ده يدرسوه كويس اووووووووووووووووى.
يا جماعه في سيارات مودلات قديمه جدا من التمنينات ونتا نازل 2000 سي سي ازاي تدفع4.25 للتر ده حرام. لازم الموضوع ده يدرسوه كويس اووووووووووووووووى.
الموديلات القديمة ستحصل اولا على بنزين مدعوم 1800 لتر في العام وبعد استهلاك الكمية سيكون سعر اللتر 4.25 وفقًالاخر تصريحات
بصراحه المفروض يعمل دعم لكل السيارات بدون تحديد لسعه الموتور ولا موديل السياره بكميه200-300 لتر شهريا وبعد هذه الكميه أى اللترات الزائده تكون غير مدعمه
دعم الوقود ما هو إلا دعم للقادرين على حساب غير القادرين لماذا تدعم الحكومة فئة من المجتمع ملاك السيارات ووسائل النقل دون فئة أخرى يجب إلغاء دعم الوقود تماما والتخوف من أرتفاع اسعار وسائل الإنتقال ليس حجة لأنها أرتفعت بالفعل خلال الفترة الماضية أكثر من مرة دون حدوث زيادة في أرتفاع اسعار الوقود كما أن الأسعار نفسها ارتفعت نتيجة أنخفاض قيمة الجنيه والذي أحد أسبابه الطلب على الدولار من أجل استيراد الوقود المدعم وبيع الوقود بأسعار مخفضة