مجلس الوزراء يفاضل بين رفع سعر البنزين أو تطبيق الكميات المدعومة بكارت البنزين
أكد مصدر مسئول، أن مجلس الوزراء يدرس حاليا المفاضلة بين سيناريوهين لعلاج تشوهات دعم الطاقة، الأول يتضمن زيادة أسعار المنتجات البترولية مع بدء سريان موازنة العام المالي الجديد، بينما يتضمن البديل الثاني تأجيل زيادة الأسعار إلى أن يتم الانتهاء من استلام أصحاب السيارات لـ”الكارت الذكي” نهاية العام الحالي، ليتم بعدها تطبيق نظام الكميات المدعمة لكل سيارة، وحصولها على أي كميات زائدة بالسعر الحر للبنزين والسولار.
وأضاف المصدر وفقا للأهرام ، أن إعادة هيكلة دعم الطاقة يستهدف تخفيض قيمة دعم المنتجات البترولية، والذي وصل إلى حوالى 130 مليار جنيه، بقيمة تتراوح من 25 إلى 30 مليار جنيه، وذلك من خلال زيادة أسعار البنزين والسولار والمازوت وغاز السيارات، حيث يتضمن البديل الأول زيادة سعر البنزين 92 أوكتين والبنزين 80 أوكتين بقيمة جنيه واحد لكل لتر، وهو ما يعنى بقاء الفجوة السعرية بينهما بنفس القيمة الحالية، وعدم إلغاء البنزين الـ 80 أوكتين أو استبداله بنوعيه أخرى مثل 85 أوكتين أو 89 أوكتين، ومن المستهدف أن تؤدى زيادة أسعار البنزين بنوعيه إلى تخفيض قيمة دعهما بحوالي 6 مليارات جنيه في العام.
ويتضمن البديل الأول، كذلك زيادة سعر السولار بجنيه لكل لتر لتخفيض دعمه بحوالي 16 مليار جنيه، بينما تستهدف زيادة أسعار المازوت إلى تخفيض دعمه بحوالي 5 مليارات جنيه.
وفيما يتعلق بالبديل الثاني، قال المصدر إنه يتضمن الانتهاء من توزيع الكروت الذكية على أصحاب السيارات بحد أقصى نهاية العام الحالي، وتحديد الكمية المدعومة لكل سيارة سنويا، وبيع ما يزيد على ذلك بالسعر الحر، لافتا إلى أنه سيتم تحديد البنود التي سيتم توجيه الوفر المالي الناتج عن تخفيض قيمة الدعم للانفاق عليها مثل الصحة والنقل العام والتعليم.
وأكد المصدر أن هناك اتجاها داخل مجلس الوزراء لطرح المشكلة للحوار المجتمعي خلال الأيام المقبلة والتنسيق مع وزارة التموين لتشديد الرقابة على الأسواق منعا لحدوث ارتفاعات كبيرة في أسعار السلع والخدمات عند التطبيق ويذكر أن استهلاك البنزين في مصر يتراوح من 20 إلى 22 مليون لتر يوميا وأن قيمة دعمه تبلغ حوالي 20 مليار جنيه سنويا بينما يتراوح استهلاك السولار من 42 إلى 45 مليون لتر يوميا ويبلغ دعمه حوالي 50 مليار جنيه سنويا.
مباشر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعملوا أستفتاء وأخذ أضوات لعلها تجد صدى عند الحكومة وليكن تعليقى أستفتاء من معى فى هذا التعليق والرأى …
بأختصار أننى مع نظام تحديد وتطبيق نظام الكميات المدعمة لكل سيارة (ولتكن 150لتر كمية مناسبة )، وحصولها على أي كميات زائدة بالسعر الحر للبنزين والسولار….
هذا هو العدل الأستهلاك غير محدد ومختلف للجميع ..لاتقارن مستهلك بآخر الكل سواء من يتخطى الأستهلاك لدعم البنزين والسولار لمعدل أستهلاكه هو يتحمل السعر الحر .
التاكسى ..سيارات النقل الخفيف والنقل المتوسط والنقل الثقيل بجميع أنواعها أو أى وسيلة أنتقال توك توك و مولد كهرباءو ماكينة ..ألخ تتدر ربح ويتربح ويكسبون أصحابها منها لابد من تحديد كميات مناسبة مدعمة والأستهلاك الزائد لابد أن يدفع بالسعر الحر ..أنهم سبب الأزمة وبالذات التوك توك تجد البزين ومنذ دخول هذا الشىء هو والموتوسيكلات الصينى والهندى هم سبب كل الأزمات وبالأخص فى وجود غياب الأمن وحال البلد ..والملفت للنظر فى كل الأماكن تجد البنزين يباع على الرصيف فى الشارع ..فى جراكن معدة خصيصا للتوك توك الله يجازى اللى أستورده ودخله للبلد ..حسبى الله ونعم الوكيل فى المستوردين هذه الأشياء هى سبب الكوارث التى نعيشها من أزمة بنزين أو سولار ..وأزمة الكهرباء والطاقة .ضع يدك على المشكلة وعالجها ..
حسبي الله ونعم الوكيل هوده اللي بتعمله كل حكومه تيجي تتكلم عن محدودي الدخل في البدايه لا مساس لا مساس والاخر الغلابه هي اللي بتدفع الثمن ياريت ماتتكلموش عن محدودي الدخل لانهم اخر ناس تفكروا فيهم مايجيش وزير قاعدته شهر او شهرين لبيدرس ولابيعرف يخربها ويمشي ايه الفرق بين الحكومات في عهد مبارك اومرسي والان ارحموا الناس الغلابه اللي بقه تبيع نفسهاولحمها علشان تعرف تعيش وهما الاغلبيه المطحونه70% ويمكن اكثر كل الحكومات ضعيفه وفاشله تبحث عن اسهل الحلول وهي زيادة السعار ابعدوا عن السلع الاساسيه للغلابه الكهربببباء الميييياه الزييييت السسسسكر الررررررز وبنزين الغلابه80 وسؤال لمازا يريدوا سلق وطبخ هزه القوانين قبل الانخابات الرئاسيه الناس ميته في الشوارع ومش قادرين يعملوا حاجه غير انهم يلعنوا في الثوره لان ايام مبارك ماكنش يقدر يرفع الاسعار بهزه النسب ايام مرسي الله لايرجعها ارتفعة اسعار الكرباء والمياه وغيرها لمازا يارئيس الوزراءفي عهدك القصير تترك زكري سىئه انطر حتي ياتي رئيس وجتس شعب فنحن نلجاءالي الله اولا انقزنا ياسيسسسسسسسي انقز شعبك اللي اختارك يارب ولي من يصلح لهزه البلد وارحم اهلها,