عاجل – وزير البترول يُصحح : السيارات أقل من 1600 سي سي تستحق الدعم
صحح السيد وزير البترول اسامة كمال مساء يوم الأحد تصريحه الذي ادلى بها مساء يوم الخميس الماضي الموافق العاشر من يناير من عام 2013 للغعلامي خيري رمضان على قناة CBC الفضائية. جاء نصحيح سيادة الوزير هذه المرة على قناة دريم مع الإعلامي وائل الايراشي ليصحح اللبس القائم منذ أخر تصريحاته التليفزيونية.
قال وزير البترول أن السيارات سعة 1600 سي سي فاقل سوف تستحق بطاقات دعم الوقود أو كروت دعم الوقود التي ستوفر للسيارة نحو 1800 لترًا من البنزين بالأسعار الحالية المدعومة بالإضافة إلى السيارات التي تم إنتاجها قبل عام 1990 بغض النظر عن سعتها اللترية. كما تستحق سيارات النقل والنقل العام والجرارات الزراعية نحو 10000 لترًا سنويًا من السولار المدعم. وبذلك يصحح السيد أسامة كمال وزير البترول المعلومات السابقة التي صرح بها نهاية الأسبوع الماضي والتي كانت تتضمن معلومات عن عدم حصول السيارات التي تمتلك محركات اكثر من 1401 سي سي على بطاقات دعم الوقود وعدد 1800 لترًا من الوقود المدعوم سنويًا وأن على مالك أي سيارة تحتوي على محرك سعنه اللترية اكبر من 1400 سي سي شراء لتر البنزين المدعم جزئيًا بحوالي 250 أو 300 قرشًا للتر الواحد كدعم جزئي للوقود.
يمكنكم مشاهدة تصريحات السيد الوزير السابقة على الرابط التالي وسنرفق لكم فيديو بالتصريحات الجديدة للسيد أسامة كمال وزير البترول فور توفرها
بقلم نادر الطرابيشي
إن رفع الدعم عن كافة انواع الوقود سيترتب عليه رفع الأسعار من مواصلات ومنتجات وخلافه والشعب ( مش ناقص ) 0
كان ينبغي على المسئولين عن هذه القرارات اولا ان يوفروا للمواطنين وسائل النقل العامة من خطوط جديدة لمترو الانفاق يمتد للمدن الجديدة واطراف القاهره تحديدا وكذا المزيد من وسائل النقل العام المحترمة قبل اتخاذ مثل هذه القرارات التي تزيد من اسعار الاستهلاك او ارتفاع التضخم وبالتالي المزيد من الاعباء على كاهل المواطنين فالامر لايتصور ابدا ان سيارات الفئة مافوق ١٦٠٠ سي سي هي سبب ازمة الطاقة او ان الدعم موجه لها بنسبة اكبر !؟ ان زيادة اسعار الطاقة جباية جديدة وستؤدي الى زيادة معدلات التضخم بنسبة كبيرة ولكن للاسف ما اسهل تلك القرارات اتخاذا من صانع القرار وما اصعب علاج آثارها الجانبية ! فعندما يوصف الطبيب للمريض دواء يثور السؤال اولا عن الآثار الجانبية للدواء لكننا في مصر غالبا ما نتناسى او نتغافل عن ذلك فقط بسبب ان المواطن يأتي دائما في آخر اولويات صانع القرار
كان ينبغي على المسئولين عن هذه القرارات اولا ان يوفروا للمواطنين وسائل النقل العامة من خطوط جديدة لمترو الانفاق يمتد للمدن الجديدة واطراف القاهره تحديدا وكذا المزيد من وسائل النقل العام المحترمة قبل اتخاذ مثل هذه القرارات التي تزيد من اسعار الاستهلاك او ارتفاع التضخم وبالتالي المزيد من الاعباء على كاهل المواطنين فالامر لايتصور ابدا ان سيارات الفئة مافوق ١٦٠٠ سي سي هي سبب ازمة الطاقة او ان الدعم موجه لها بنسبة اكبر !؟ ان زيادة اسعار الطاقة جباية جديدة وستؤدي الى زيادة معدلات التضخم بنسبة كبيرة ولكن للاسف ما اسهل تلك القرارات اتخاذا من صانع القرار وما اصعب علاج آثارها الجانبية ! فعندما يوصف الطبيب للمريض دواء يثور السؤال اولا عن الآثار الجانبية للدواء لكننا في مصر غالبا ما نتناسى او نتغافل عن ذلك فقط بسبب ان المواطن يأتي دائما في آخر اولويات صانع القرار …
يعنى باى عقل ان تكون سياره مودي 1997 الى مودي 2002 ثمنها لا تعدى من 30 الى 45 الف جنيه لاتستحق الدعم كونها اعلى من 1600 سي سي وعلى الجانب الاخر سياره مرسيدس او باسات ثمنها 250 الف جنه موديل 2013 تستحق الدعم الى عمل القرار ده لم يدرس شيئا منه بل انه فاشل ولم يحصل على الابتدائه فى تعليمه لانه لو حسبها كويس يبقى الدعم لم يوزع بالعدل وهى هى موجه اللقرارات العشوائيه الغير مدروسه من ناس والله بتجرب فينا القياده بدون وعى ولو تم هذا القرار المفروض يطبق على من سيشترى سياره اعلى من 1600 سىسى بعد صدور القرار انما اللى معاه 2000 سي سي يعمل ايه يعنى وخاه مودلات ماقبل سنه 2005 اللى تمنها مايعديش 50 الف جنيه ده ما يستحقش دعم بنزن يا ناس اتقوا ربنا
اتقوا الله فينا يا وزير البترول انت ورئيسك ومرسى بتاع الكرسى اللى مش فاهمين حاجة بتاخدوا قرارات وخلاص من غير ما تدرس انتو جايين تتعبونا الواحد مش ناقص ايه لازمة الثورة .. الثورة دى جأت بسسب محدود الدخل والفقراء انت جاى تخليها مجاعة اكتر من كدة ان شاء الله تقوم ثورة عليك انت ومرسى وتغورو فية 60 داهية تشلكوا ان شاء الله تقدر تقولى انت وامثالك بستهلك خمسة لتر فى اليوم بالعربيات الفاخمة انت ورئسك مرسى افندى وقنديل بتاع الكفتة بتاع نظافة الصدر يا شوية مغفلين حسبى الله ونعم الوكيل فيكوا